بسمة قضماني في سطور!

شعار موقع بصرى الشام

ولدت في دمشق وغادرت سورية عام 1968 وعمرها 10 سنوات مع والدها الدبلوماسي المتهم بالتخابر مع جهات خارجية، فهي لا تعرف عن سورية شيئا.

طليقة ضابط فلسطيني مرافق لياسر عرفات اغتيل لاحقا، حيث تركته لأجل شخص فرنسي، احتضنها الصهاينة فتشبعت بفكرهم وأصبحت أشد صهينة منهم، وزارت الكيان، وأولادها يحملون الجنسيتين الصهيونية والفرنسية.

هي صديقة مدير جهاز الاستخبارات الفرنسية السابق جان كلود كوسيران، وصديقة الصهيوني المتعصب مارتن إنديك، سفير أميركا السابق لدى الكيان الصهيوني، وعضوة نادي برنار كوشنير وبرنار هنري ـ ليفي الفرنسي وتلميذته، وهي مستشارة وباحثة ومديرة مراكز أبحاث وعلاقات دولية صهيونية فرنسية دولية عدة، وحيثما وجد مؤسسة يهودية وجدت بسمة.

صاحبة مقولة وجود إسرائيل ضرورة للعرب، وكتاب “هدم الجدران” بين الفلسطينيين والعرب من جهة والصهاينة من جهة أخرى، والذي صدر عن دار النشر الصهيونية ليانا ليفي.

فرضت على الثورة السورية ورشحت لرئاسة المجلس الوطني بضغط من اللوبي الصهيوني الفرنسي (برنار ليفي) وكانت متحدثة باسمه، ثم عضو اللجنة الدستورية.

شككت بالقرآن اعتبرته من تأليف النبي صلى الله عليه وسلم، أو من جمعه بعده، وترتاح في الحديث إلى صهيوني أكثر من العربي، وتريد حضارة على الطريقة الغربية.

رثت قتلى عصابة الأسد مع ضحاياهم السوريين وساوت بينهم، ودعت لمسامحة بشار، واعترضت على تسليح الجيش الحر.

هي علمانية محاربة للدين والأسرة، ورائدة حركة التمرد النسوية وتغريب المجتمع شمال سورية، بتكليف فرنسي.

بسمة قضماني حاصلة على وسام الشرف الفرنسي!

شارك عبر

مجموعة من المحررين من جانب إدارة محتوى بصرى الشام.

جميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة بصرى الشام الإعلامية
1
0
أضف تعليقx
()
x